كيفيه الإقفال الشهري لفروق العملة الناتجة عن إعادة التقييم
في ظل التراجع المستمر لسعر الريال اليمني أمام العملات.. فقد واجه الكثير من التجار خسائر كبيرة في تقييم أرصدة الحسابات الأجنبية وخاصة حسابات المدينون في مختلف الاعمال التي تعتمد على الدولار كعملة رئيسية وعملة المخزون.
وهنا أسألكم..
هل الإقفال الشهري لفروق العملة الناتجة عن إعادة التقييم يعتبر خيارا مناسبا أم أن هنالك ما هو أنسب؟
أم أن الاقفال السنوي يعتبر أنسب من السابق خاصة في ظل اضطراب سعر العملات وعدم التنبؤ باستقرارها نسبيا؟
الاجابة
*يمكن للمنشاة التي تأثرت نتائج اعمالها بصافي أرباح او خسائر فروق عملة نتيجة تضخم وارتفاع أسعار الصرف للعملات الأجنبية ان تقوم بالاعتراف ضمن بنود الدخل الشامل الاخر بفروق العملة المدينة والدائنة الناتجة عن إعادة ترجمة ارصدة البنود ذات الطبيعة النقدية في نهاية الفترة باستخدام سعر يمثل متوسط أسعار الاقفال للربع الرابع (او بسعر صرف العملة كما في 31 ديسمبر للتوافق مع المتطلبات الضريبية عند اعداد الوعاء الضريبي نهاية العام)*.
تعليقات
إرسال تعليق